فتح العرب البلاد على يد المسلم أبو المهاجر دينار،
الذي صادق كسيلة الأمازيغي، مدخله في الإسلام بعدها.
مبعوث الأمويين عقبة بن نافع يهاجم كسيلة المرتد (بسبب اهانته [2]) في انتقام، خلال القرن الثامن الميلادي.
عرفت البلاد قيام أولى الدول الاسلامية المستقلة (الأغالبة، الرستميون، الأدارسة).
ظهر التشيع الإسماعيلي تحت يد الفاطميين ليتغير تدفق الفتوحات إلى الخارج، ففتح هؤلاء بلاد مصر و
الشام والحجاز، ثم تركوا البلاد إلى جهة الشرق.
عرفت البلاد نزوح العديد من القبائل العربية (بنو هلال، بني سليم، بني المعقل) إليها بتشجيع من الفاطميين. ابتداءا من القرن
الـ11 م.
سيطر على البلاد العديد من السلالات البربرية (الزيريون، الحماديون، الموحدون، الزيانيون، الحفصيون، المرينيون).
سيطرة العثمانيين
دخل الاسبان على الجزائر من وهران
سنة 1504 بقيادة غونزالو سيسنيروز، كاردينال الملوك الكاثوليك.
استنجد سكان بجاية
و جيجل
بالاخوة عروج، فقام الأخوان "باربروسة" عروج وخير الدين، بوضع بلاد الجزائر تحت سيادة
الدولة العثمانية، وجعلا من سواحل البلاد قاعدة لعملياتهم البحرية على
الأساطيل المسيحية.
بلغت هذه النشاطات ذروتها سنة 1600 م، (أطلق على مدينة الجزائر اسم دار الجهاد).
في سنة 1827 م قام الداي حسين (حاكم الجزائر) بإهانة القنصل الفرنسي. بعد
حصار طويل قامت فرنسا
باحتلال الجزائر سنة 1830م.
التاريخ
|
أحداث
|
1518
|
دخول الجزائر تحت حماية السلطان العثماني لمقاومة تهديدات الغزو الإسبانية
|
1534
- 1587
|
حكم البايات (23 بايا يتوالون
على الحكم)
|
1587
- 1659
|
حكم الباشوات (40 باشا يتوالون على الحكم)
|
1659
- 1671
|
حكم الآغوات (04 آغوات يتوالون على الحكم)
|
1671
- 1710
|
حكم الدايباشات (11 دايا
يتوالون على الحكم) والجزائر تقاوم الهجمات الفرنسية و الإنجليزية (1680)
|
1710
- 1830
|
حكم الدايات (18 دايا يتوالون على الحكم)
|
0 التعليقات:
إرسال تعليق